(1) شرح قاعدة {القول مقدم على الفعل} (9) تطبيق القاعدة على كشف الفخذ (15) هناك من ينتقد الدعاة السلفيين ويقول بأنهم ليس لهم منهج ولا تنظيم ثم هل هناك ضرورة للتنظيم على غرار الأحزاب المعاصرة (21) نشاط الشيخ في الدعوة إلى الله وتحمله وصبره في سبيلها ومعادات الأحزاب له (24) قصة الدكتور عبد الله عزام مع الشيخ حول إدعائهم أن الشيخ كفر السيد قطب (30) كلمة الشيخ ربيع حول اقامة التنظيم في بلاد الهند (35) ((نصيحة: ..فلذلك فأنا لا أتعجب من مثلا اهتمام جماعة التبليغ بهذا الخروج الذي سلب عقول بعض الخاصة فضلا عن العامة لأنهم لا شغل لهم.. وبخاصة أن في هذا الخروج تحقيق لشهوات خفية في النفوس هم يظنونها ديانة وأكاد أقول إنه يكاد ينطبق عليهم قوله تبارك وتعالى في القرآن الكريم [الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً] يخرجون جماعات بالعشرات والمئات وأكثرهم ما عرفوا التوحيد بعد اجلسوا يا جماعة في المساجد وتدارسوا كتاب الله واحاديث رسول الله (ص) فلإن يتفقه أحدهم في دين الله يساوي هذا الخروج الذي يسمونه ظلما وجهلا الخروج في سبيل الله طلب العلم في سبيل الله لماذا لا يطلبون العلم لأنه لا يوافق هوى في نفوسهم هكذا الجماعات الآخرى يهتمون بأشياء فعلا لا يهتم بها السلفيون..)) (37) ((تنبيه: لذلك أنا أقول كلمة قد يستغربها بعض اخواننا ولكني اعتقد أنه الحق وهو لا أرى مانعا من أن يكون هناك جماعات متعددة لكن ضمن منهج واحد إلا ان كل جماعة لها عملها الخاص بها بحيث أنهم تجمعهم الدعوة الواحدة والغاية الواحدة إلخ فلا يتباغضون لكن اختصاص مثل الأفراد نقول في الجماعات)) (40) ((تنبيه: ..حادثة وقعت في المدينة هنا رجل وجد أولاده في آخر الليل يطاردهم بعض الفساق فجائت الشرطة والمسؤولين فأنقذوا الأولاد فسألنا الأولاد ما الذي أخرجكم في هذه الساعة "أبوهم مشغول بالدعوة" فقال الاولاد أبونا خرج مند أربعة أشهر ولا ندري مصيره ولا ندري هو حي أو ميت فتركنا وأنا خرجت بأخي إلى المستشفى فاعترضني هذا الفاسق وطاردني وهذه حقيقة وقعت قبل أيام حصلت في شعبان أبوهم ذهب مع جماعة التبليغ..)) (40) هناك من يقول أن الجماعات الحالية على واقعها الحالي بمناهجها الحالية أنها مكملة بعضها لبعض وأن الخلاف بينها كالخلاف بين المذاهب الأربعة (55) ..وكذلك قولهم إذا دخل أحدهم في هذه الجماعة وسلم لهذا الامير فإنه يجب عليه الطاعة لهذا الامير قياسا على النذر وكذلك قياسا على "والمؤمنون عند شروطهم" (59) ((تنبيه: لقد أحسن حيث أخطأ كثيرا الدكتور البوطي حين سمى نفسه وأمثاله أنهم علماء مجازاً..أصاب الحق دون أن يقصده)) .