سلسلة الهدى والنور - الشيخ الألباني - شريط رقم 365

(1) تابع بيان صحة حديث (إن الله خلق آدم على صورة الرحمن) (2) ذكرتم من العلل التي تقدح في الحديث أن الأعمش مدلس فكيف تحمل روايته في غير الصحيحين (7) ذكرت أن عنعنة الأعمش في الصحيحين تحمل على السماع وذلك لثقة الشيخين فما تقول في عنعنة ابي الزبير المكي في صحيح مسلم في حال عنعنته عن جابر وما الفرق بينها وبين عنعنة الأعمش (13) بالنسبة للصحيحين قد انتقد عليهما قبل هذا الزمان فهل انتقد عليهما أو على أحدهما من ناحية تدليس ابي الزبير عن جابر (16) ما درجة صحة حديث (يوشك أن تضرب أكباد الإبل فلا يوجد عالم سوى عالم بالمدينة) (17) الحديث من غير عنعنة الزبير هل يحضركم من علله (17) بالنسبة للذهبي ذكر في ترجمة مالك أبي الخير في ميزان الإعتدال قال إن الراوي إذا روى عنه جمع من الثقات ولم يأتوا بما ينكر عليه فحديثه حديث صحيح.. نرجوا بيان هذه المسألة وهل هي خاصة بالتابعين فقط أم من بعدهم (21) توثيق ابن حبان (26) الشيخ علي: قراءة من كتاب رواة الحديث الذين سكت عليهم أئمة الجرح والتعديل للأخ عداب الحمش ردا على أبي غدة (38) ما هو الضابط لأقل الكثرة في عدد الرواة الذين إذا رووا عن مجهول ترتفع جهالته (47) هل تكفي كثرة الرواة للتوثيق (50) بالنسبة لسبر الروايات يتطرق إلى جانب الضبط وأما جانب العدالة عدالة الرجل في دينه فما أدري هل سبر الروايات ورواية جملة من الثقاة عنه ترفع ذلك وخصوصا أنه وجد في بعض التراجم أن الرجل يوصف يأنه حافظ ومع ذلك تجده كذاب كما ذكره الدارقطني وذكر بعض تراجمهم الذهبي في "ميزان الإعتدال" فنرجوا أن تحل لنا الإشكال (53) ((نصيحة: ويجب أن نذكر أن كثيرا من المسائل ليست هي من الوضوح كالمسألة الحسابية جمع وطرح وضرب ونحو ذلك لا هي من المسائل الفكرية التي قد تختلف فيها الأنظار والإجتهادات بختلاف نسبة العلم في كل هؤلاء المختلفين..)) (54) بالنسبة للكذب سبر الأخبار والأحاديث لا شك أنه يكشف الكذب ومن باب أولى يكشف الوهم والخطأ بالنسبة لكثرة الروات كيف نعرفهم.. (56) بالنسبة للمزي والذهبي في "السير" وغيرهما ممن يذكروا التلاميذ والشيوخ وهم اقتنصوها من الكتب الستة دون سبر اخبارهم فهؤلاء ما الطريقة معهما أو نخصص ذلك في من ذكره إبن أبي حاتم في الجرح والتعديل .