سلسلة الهدى والنور - الشيخ الألباني - شريط رقم 354

(1) بالنسبة للشباب المتحمسين الذين يفجرون أنفسهم ويسمونها عمليات استشهادية خاصة الأعمال هذه كأنها تطورت والعياذ بالله والفتن قد تحصل في هذه البلد فما هي نصحتكم لنا ولمثل هؤلاء الشباب (2) ((تنبيه: أمراض متفشية بين شباب الصحوة الغرور واتباع الهوى والإبتعاد عن طلب العلم الصحيح وعن الصبر عليه..)) (17) شرح حديث (..ولن يغلب إثنا عشر ألفا من قلة) (20) ((نصيحة: ولذلك فانا أنصح كل الشباب مهما قامت فتن من بعض الدول سواء كانت دول إسما دول إسلامية أو انحرفت عن الإسلام كثيرا أو قليلا فثارت هناك فتن في الداخل أو جاءت من الخارج فأنا أنصح أن يلزموا دورهم إلا في حالة واحدة حينما يغزى أحدنا في عقر داره وهو قد ابتعد عن الفتن تجاوبا مع أمر النبي (ص) (كونوا أحلاس بيوتكم).)) (21) حديث في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله سمعت رسول الله (ص) يقول (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة..) ما هو المفهوم الصحيح لهذا الحديث الصحيح وما هي نوعية التهيئة وكيف تكون التهيئة لإقامة الدولة المسلمة (23) هل يوجد مكان محدد لهذه الطائفة المنصورة (27) هناك فرق بين العمل بالإسلام والعمل للإسلام نعلم العمل بالإسلام فما هو السبيل للعمل للإسلام (33) من أين تبدأ الجماعات الإسلامية التي تعمل للإسلام والتي عندها من الحماس الشيء الكثير (42) يقولون دعوتكم طيبة ولكن بمثل هذا العمل فقط لن يقوم الإسلام (45) هل كان الصحابة في العلم بالسنة سواء (46) ((تنبيه: أنت يجب عليك أن تكون واقعياً ولا تكن خيالياً الألباني بالكاد أن يربي نفسه أولاً بهذا العلم الذي نذر له نفسه!! وأن يربي أولاده ودويه الذين يدندنون حوله)) (46) فضل حسن البنا على الشباب وما كان عنده من نقص (48) البوطي لا يزال إلى الآن يجادل بالباطل.. (50) من سبب هذه الثورة في الجزائر (50) من هم الطائفة المنصورة وهل هم أهل الحديث (53) يقولون أو يسألون هل الحزب الفلاني أو الجماعة الفلانية هي من الفرق الثنثين والسبعين (55) هل هناك علماء أو كتب عن طريقهم أو عن طريق كتبهم يصل الناس إلى الفرقة الناجية (56) من هم العلماء في العصر الحديث (56) كيف نستطيع أن نرقى بإسلامنا إلى مستوى حضارات العالم (57) ((تنبيه: نحن مغشوشون الآن بما يسمى بالحضارة الغربية كل الغش وهذا سببه أن المسلمون ما عادوا يعتزون بدينهم لسببين..)) (58) نصيحة للشباب المسلم في الدول الكافرة .